قاد نجم النادي الأهلي ولاعب وسطه الدولي محمد أبو تريكه فريقه إلى التتويج بلقب كأس السوبر للمرة السادسة في تاريخه، بتسجيله هدف المباراة الوحيد في مرمى حرس الحدود اليوم الأحد، في اللقاء الذي جرى على استاد القاهرة الدولي.
وثأر الأهلي من هزيمته في كأس السوبر العام الماضي أمام الحدود بجانب الهزيمة في نهائي كأس مصر العام الحالي.
وأحرز محمد أبو تريكة هدف الفوز والتتويج باللقب في الدقيقة 62، فيما شهدت المباراة طرد سيد معوض من صفوف الأهلي وأحمد عبد الغني من حرس الحدود.
وهذه هي البطولة الثانية التي يحرزها الأهلي تحت قيادة المدرب حسام البدري بعد الفوز بلقب الدوري الممتاز بجانب مشاركة الفريق في دور الثمانية لبطولة دوري أبطال أفريقيا.
ولم يظهر فريق حرس الحدود بمستواه المعهود ووضح الارتباك على أداء اللاعبين في الوقت الذي سيطر فيه الأهلي على مجريات اللعب في شوطي المباراة حتى حسم له أبو تريكة الفوز بهدف رائع.
بداية قوية للأهلي
وبدأت المباراة بنشاط ملحوظ من جانب فريق الأهلي أملا في تسجيل هدف مبكر يربك حسابات المنافس فيما فرض الحذر نفسه على أداء حرس الحدود وسط تراجع لاعبيه للتصدي للهجمات الحمراء المتكررة.
وسيطر الأهلي بشكل كامل على الدقائق العشر الأولى ولكن دون خطورة حقيقية على مرمى علي فرج فيما سنحت فرصة وحيدة لحرس الحدود أهدرها أحمد عيد عبد الملك.
وأشهر الحكم محمد فاروق البطاقة الصفراء في وجه محمد الهردة لاعب الحدود لتعمده لمس الكرة بيده.
واستمرت سيطرة الأهلي على مجريات اللعب وكاد أحمد حسن يفتتح التسجيل للأهلي من تسديدة بعيدة المدى ولكن القائم الأيسر ومن بعده الحارس علي فرج حرماه من تحقيق ذلك.
وشكل محمد بركات خطورة ملحوظة على مرمى حرس الحدود عبر انطلاقاته السريعة وتمريراته المتقنة وكاد أن يحصل على ضربة جزاء لفريقه بعد تعرضه لدفعة واضحة ولكن الحكم تغاضى عن احتساب ضربة جزاء.
وشن الأهلي أكثر من هجمة محققة عن طريق أحمد حسن ومحمد وبركات ولكن الليبيري فرانسيس دو فشل في استغلال التمريرات المتقنة لزملائه.
ومرت الدقائق الأخيرة من أحداث الشوط الأول وسط تفوق أهلاوي وتراجع من جانب حرس الحدود ، ليطلق الحكم صافرته معلناً نهاية شوط المباراة الأول بتعادل الفريقين سلبياً.
استمرار تراجع الحرس
وبدأ الشوط الثاني على نفس وتيرة الشوط الأول وكاد فرانسيس أن يخطف هدفا للأهلي ولكن علي فرج دافع عن مرماه بثبات.
وحصل أحمد حسن مكي على بطاقة صفراء قبل أن يجري طارق العشري المدير الفني لحرس الحدود أولى تغييراته بنزول عبد الرحمن محيي بدلاً من محمد الهردة.
وأهدر فرانسيس فرصة لا تضيع للأهلي وهو منفرد تماماً بالحارس علي فرج ، قبل أن يهدر حسام غالي كرة أخرى للأهلي وسط كثافة دفاعية من لاعبي حرس الحدود.
وأعلنت الدقيقة 62 عن هدف السبق للأهلي عندما أرسل بركات كرة عرضية اصطدمت بمدافع حرس الحدود وذهبت إلى محمد أبو تريكة المنفرد والذي لم يجد أي صعوبة في هز الشباك.
وأجرى حسام البدري المدير الفني للأهلي أولى تغييراته بنزول محمد طلعت بدلاً من فرانسيس.
وحصل محمد حليم على بطاقة صفراء لاستخدام الخشونة مع أحمد حسن قبل أن يهدر طلعت فرصة هدف محقق للأهلي.
وحصل سيد معوض على بطاقة صفراء لاستخدام الخشونة مع أحمد عيد عبد الملك، وبعد خمس دقائق فقط حصل معوض على البطاقة الصفراء الثانية ليكمل الأهلي المباراة بعشرة لاعبين.
وسنحت فرصة خطيرة للأهلي عن طريق محمد طلعت ولكن عبد الرحمن محيي نجح في تحويل الكرة إلى ضربة ركنية.
وأجرى البدري تغييراً جديداً بنزول مصطفى سليم عفروتو بدلاً من أبو تريكة.
وحصل كل من عبد الرحمن محيي وأحمد عبد الملك على بطاقة صفراء في غضون دقيقتين قبل أن يتلقى أحمد عبد الغني البطاقة الصفراء الثانية للاحتجاج بشكل انفعالي على حكم المباراة لعدم احتساب ضربة جزاء.
وكاد أحمد عبد الملك أن يخطف هدف التعادل للحدود في الدقيقة الأخيرة ولكن تسديدته القوية اصطدمت برأس وائل جمعة وخرجت إلى ضربة ركنية.
وثأر الأهلي من هزيمته في كأس السوبر العام الماضي أمام الحدود بجانب الهزيمة في نهائي كأس مصر العام الحالي.
وأحرز محمد أبو تريكة هدف الفوز والتتويج باللقب في الدقيقة 62، فيما شهدت المباراة طرد سيد معوض من صفوف الأهلي وأحمد عبد الغني من حرس الحدود.
وهذه هي البطولة الثانية التي يحرزها الأهلي تحت قيادة المدرب حسام البدري بعد الفوز بلقب الدوري الممتاز بجانب مشاركة الفريق في دور الثمانية لبطولة دوري أبطال أفريقيا.
ولم يظهر فريق حرس الحدود بمستواه المعهود ووضح الارتباك على أداء اللاعبين في الوقت الذي سيطر فيه الأهلي على مجريات اللعب في شوطي المباراة حتى حسم له أبو تريكة الفوز بهدف رائع.
بداية قوية للأهلي
وبدأت المباراة بنشاط ملحوظ من جانب فريق الأهلي أملا في تسجيل هدف مبكر يربك حسابات المنافس فيما فرض الحذر نفسه على أداء حرس الحدود وسط تراجع لاعبيه للتصدي للهجمات الحمراء المتكررة.
وسيطر الأهلي بشكل كامل على الدقائق العشر الأولى ولكن دون خطورة حقيقية على مرمى علي فرج فيما سنحت فرصة وحيدة لحرس الحدود أهدرها أحمد عيد عبد الملك.
وأشهر الحكم محمد فاروق البطاقة الصفراء في وجه محمد الهردة لاعب الحدود لتعمده لمس الكرة بيده.
واستمرت سيطرة الأهلي على مجريات اللعب وكاد أحمد حسن يفتتح التسجيل للأهلي من تسديدة بعيدة المدى ولكن القائم الأيسر ومن بعده الحارس علي فرج حرماه من تحقيق ذلك.
وشكل محمد بركات خطورة ملحوظة على مرمى حرس الحدود عبر انطلاقاته السريعة وتمريراته المتقنة وكاد أن يحصل على ضربة جزاء لفريقه بعد تعرضه لدفعة واضحة ولكن الحكم تغاضى عن احتساب ضربة جزاء.
وشن الأهلي أكثر من هجمة محققة عن طريق أحمد حسن ومحمد وبركات ولكن الليبيري فرانسيس دو فشل في استغلال التمريرات المتقنة لزملائه.
ومرت الدقائق الأخيرة من أحداث الشوط الأول وسط تفوق أهلاوي وتراجع من جانب حرس الحدود ، ليطلق الحكم صافرته معلناً نهاية شوط المباراة الأول بتعادل الفريقين سلبياً.
استمرار تراجع الحرس
وبدأ الشوط الثاني على نفس وتيرة الشوط الأول وكاد فرانسيس أن يخطف هدفا للأهلي ولكن علي فرج دافع عن مرماه بثبات.
وحصل أحمد حسن مكي على بطاقة صفراء قبل أن يجري طارق العشري المدير الفني لحرس الحدود أولى تغييراته بنزول عبد الرحمن محيي بدلاً من محمد الهردة.
وأهدر فرانسيس فرصة لا تضيع للأهلي وهو منفرد تماماً بالحارس علي فرج ، قبل أن يهدر حسام غالي كرة أخرى للأهلي وسط كثافة دفاعية من لاعبي حرس الحدود.
وأعلنت الدقيقة 62 عن هدف السبق للأهلي عندما أرسل بركات كرة عرضية اصطدمت بمدافع حرس الحدود وذهبت إلى محمد أبو تريكة المنفرد والذي لم يجد أي صعوبة في هز الشباك.
وأجرى حسام البدري المدير الفني للأهلي أولى تغييراته بنزول محمد طلعت بدلاً من فرانسيس.
وحصل محمد حليم على بطاقة صفراء لاستخدام الخشونة مع أحمد حسن قبل أن يهدر طلعت فرصة هدف محقق للأهلي.
وحصل سيد معوض على بطاقة صفراء لاستخدام الخشونة مع أحمد عيد عبد الملك، وبعد خمس دقائق فقط حصل معوض على البطاقة الصفراء الثانية ليكمل الأهلي المباراة بعشرة لاعبين.
وسنحت فرصة خطيرة للأهلي عن طريق محمد طلعت ولكن عبد الرحمن محيي نجح في تحويل الكرة إلى ضربة ركنية.
وأجرى البدري تغييراً جديداً بنزول مصطفى سليم عفروتو بدلاً من أبو تريكة.
وحصل كل من عبد الرحمن محيي وأحمد عبد الملك على بطاقة صفراء في غضون دقيقتين قبل أن يتلقى أحمد عبد الغني البطاقة الصفراء الثانية للاحتجاج بشكل انفعالي على حكم المباراة لعدم احتساب ضربة جزاء.
وكاد أحمد عبد الملك أن يخطف هدف التعادل للحدود في الدقيقة الأخيرة ولكن تسديدته القوية اصطدمت برأس وائل جمعة وخرجت إلى ضربة ركنية.