الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
أطلقت اللجنة المحلية المنظمة لبطولة كأس آسيا 2011 لكرة القدم رسمياً نظام بيع التذاكر عبر الانترنت خلال احتفال أنيق في العاصمة القطرية الدوحة يوم الأحد.
وألقى السيد محمد مبارك المهندي عضو المكتب التنفيذي للجنة كلمة في بداية الاحتفال نيابة عن سعود المهندي المدير التنفيذي للجنة، أكد خلالها أهمية الخدمة الجديدة بعد أن أصبحت بطولة كأس آسيا بطولة عالمية، موضحاً أن الهدف منها هو إتاحة الفرصة لأكبر عدد ممكن من الجماهير في جميع أنحاء العالم لحجز التذاكر.
وأشار المهندي إلى أن خدمة شراء التذاكر من خلال شبكة الإنترنت، تعد التجربة الأولى من نوعها في قطر، وأن التذاكر صممت بألوان مختلفة، بحيث يرمز لون التذكرة إلى الملعب الذي ستقام عليه المباراة، وهو نظام يتم تطبيقه للمرة الأولى على مستوى العالم.
كما أوضح المهندي أن التذاكر قسمت إلى ثلاث فئات، إضافة إلى تذاكر (VIP)، مؤكداً أن أسعار التذاكر ستكون في متناول الجميع، وأن اللجنة المنظمة تقوم حالياً بإعداد حزمة خاصة بالجماهير من خارج قطر، تشتمل على تذاكر الطيران وتذاكر المباريات وجولات سياحية في البلاد.
وأضاف أن المراحل القادمة من عملية بيع التذاكر ستشمل توفيرها بالطريقة الاعتيادية عبر مواقع ومنافذ البيع داخل دولة قطر للجمهور المحلي، وسيعلن عنها من خلال الحملات الترويجية.
من جهة أخرى صرح الرئيس التنفيذي للعمليات باللجنة المحلية المنظمة الدكتور أثاناسيوس باتسيلاس أن النظام الذي تم تطويره عن طريق اللجنة المحلية المنظمة والاتحاد الآسيوي يمتاز بحيويته وفعاليته وسهولة استخدامه.
وسوف يتلقى الجمهور من مستخدمي خدمة شراء التذاكر على الإنترنت تأكيداً فورياً على البريد الإلكتروني موضحاً به تفاصيل صاحب أو صاحبة التذكرة، وكذلك تفاصيل المشتريات. وعندها يمكن أن يذهب العميل بهذا التأكيد إلى أقرب منفذ بيع لأخذ التذاكر.
ومن المنتظر أن تشهد هذه المرحلة بيع 550 ألف تذكرة للمباريات الـ 32، وتتراوح أسعار التذاكر بين 5 و150 ريال قطري، مع العلم أن كل تذكرة سيكون لها مقعد محدد ويوضح عليها رقم البوابة والصف ورقم المقعد، وهو النظام المتبع في جميع البطولات العالمية والأوروبية. وقد تم استخدام أنظمة ترميز خاصة للتذاكر لحمايتها من التزوير.
وستنطلق منافسات كأس آسيا في السابع من شهر كانون الثاني/يناير المقبل، وتستمر حتى التاسع والعشرين من نفس الشهر، علما أن دولة قطر تستضيف البطولة للمرة الثانية في تاريخها بعد أن كانت قد استضافت نسخة عام 1988.
وألقى السيد محمد مبارك المهندي عضو المكتب التنفيذي للجنة كلمة في بداية الاحتفال نيابة عن سعود المهندي المدير التنفيذي للجنة، أكد خلالها أهمية الخدمة الجديدة بعد أن أصبحت بطولة كأس آسيا بطولة عالمية، موضحاً أن الهدف منها هو إتاحة الفرصة لأكبر عدد ممكن من الجماهير في جميع أنحاء العالم لحجز التذاكر.
وأشار المهندي إلى أن خدمة شراء التذاكر من خلال شبكة الإنترنت، تعد التجربة الأولى من نوعها في قطر، وأن التذاكر صممت بألوان مختلفة، بحيث يرمز لون التذكرة إلى الملعب الذي ستقام عليه المباراة، وهو نظام يتم تطبيقه للمرة الأولى على مستوى العالم.
كما أوضح المهندي أن التذاكر قسمت إلى ثلاث فئات، إضافة إلى تذاكر (VIP)، مؤكداً أن أسعار التذاكر ستكون في متناول الجميع، وأن اللجنة المنظمة تقوم حالياً بإعداد حزمة خاصة بالجماهير من خارج قطر، تشتمل على تذاكر الطيران وتذاكر المباريات وجولات سياحية في البلاد.
وأضاف أن المراحل القادمة من عملية بيع التذاكر ستشمل توفيرها بالطريقة الاعتيادية عبر مواقع ومنافذ البيع داخل دولة قطر للجمهور المحلي، وسيعلن عنها من خلال الحملات الترويجية.
من جهة أخرى صرح الرئيس التنفيذي للعمليات باللجنة المحلية المنظمة الدكتور أثاناسيوس باتسيلاس أن النظام الذي تم تطويره عن طريق اللجنة المحلية المنظمة والاتحاد الآسيوي يمتاز بحيويته وفعاليته وسهولة استخدامه.
وسوف يتلقى الجمهور من مستخدمي خدمة شراء التذاكر على الإنترنت تأكيداً فورياً على البريد الإلكتروني موضحاً به تفاصيل صاحب أو صاحبة التذكرة، وكذلك تفاصيل المشتريات. وعندها يمكن أن يذهب العميل بهذا التأكيد إلى أقرب منفذ بيع لأخذ التذاكر.
ومن المنتظر أن تشهد هذه المرحلة بيع 550 ألف تذكرة للمباريات الـ 32، وتتراوح أسعار التذاكر بين 5 و150 ريال قطري، مع العلم أن كل تذكرة سيكون لها مقعد محدد ويوضح عليها رقم البوابة والصف ورقم المقعد، وهو النظام المتبع في جميع البطولات العالمية والأوروبية. وقد تم استخدام أنظمة ترميز خاصة للتذاكر لحمايتها من التزوير.
وستنطلق منافسات كأس آسيا في السابع من شهر كانون الثاني/يناير المقبل، وتستمر حتى التاسع والعشرين من نفس الشهر، علما أن دولة قطر تستضيف البطولة للمرة الثانية في تاريخها بعد أن كانت قد استضافت نسخة عام 1988.
